الأربعاء، 6 أبريل 2011

كلمات رائعة مهداة للقلوب الرقيقة والنقية كنقاء الوردة البيضاء




رائعة أنت كنجمة حب ماسية .
تتألق بين عيون الكون بليلة حب قمرية .
يا بوح القلب وهمس العين وعطر زهور برية .
يا آهة شوق أبدية .
في صوتك كل بحور الشعر وموسيقاه السحرية .
بل أنت الشعر وسر السحر وكل جمال البشرية .
فاتنة أنت كحورية .
أسفار العشق أطالعها لتساعدني كي أفصح عن عشقي يا رومية .
وخيوط الشوق ألملمها كي أصنع منها كوفية .
وأدثر نفسي بدثار من وشوشة من هدهدة من شدو طيور بحرية .
يا ماجدة لا لست مجرد أميرة فراشات مبدعة بل أنت ملاك الحب تجسد في إنسانية .



لم أمتَلك آلقُدرَة يوماً على آلتركيزِ في أكثَر من شيء في آنٍ وآحد . .
و لكنّي أمتلكهآ حين أكونُ معَك !!
لدرجَة أننّي أستطيعُ آلتركيزَ على جميع تفآصيلِكَ في آنٍ وآحد . .
...نبرة صوتك ، تحرّكآت شفتيك ، إبتسآمتك ، إنفعآلآتك ، حتّى أنفآسك . .

.....................و لم أمتلِك يوماً ذآكرةً قويّـة . .
إلآ معَـك أنت !
لآ أنسى شيئاً منك أبداً !

و لم أفهَم يوماً مآ قصدوهُ عندمآ قآلوا ؛
" دمُوعُ فرَح " . .
لكنّي ذرفتهآ
في كلّ مرّةٍ نلتقي ، وتقولُ ودآعاً ..
أبكيكَ فرحاً !
آسفا !!
قصدت ؛ أبكيكَ حُبّـاً



لآ شَــــــئَ فيْ الحَيـآة......
يسسْتَـحقُ أنْ تُـعْلِنَ الحَرْبَ
عَلى إنْسسـآنٍ
جَـمَعكـَ بهـِ ذآت يومـٍ
أحسـآسٌ~ جَميل~
......فَـيجْمعكـَ بهـِ الطّريقْ
صُدْفـهـ
فتُعرضْ عَنهـُ و يُعرضْ عَنكـْ
و كأنّـــهـ......
لَمـ يَكُنْ يومــاً
بِـأحْلآمـكـْ
و كأنّـكـْ
لمـْ تَكْنْ يومـآ كُلّ أحْلآمهـ ..





إذا ما جاء الفراق يوما
فسأمد يدي إلى الهاتف
وأدير نصف الرقم
...
وسأتذكر في النصف الآخر
...أنّا قد انتهينا
وان للفراق علينا حق احترامه
وان كل الأصوات مباحة لي بعد الفراق
إلاّ صوتك


بأن لَيسُ گَلّ مآ نحلُمَ بہِ . .
" سيتحقق ..
الخِيرَھ گَلّ آلخِيرَھ فِيمَا إختَآرھ `` [الله]



حبنا قوس قزح ، قال للشمس :

لا تشرقي كثيراً وإلا رحلت !

ولا تغيبي تماماً وإلا رحلت !
...
فأنا الحب الكبير،

يقتلني الوصال الكبير والفراق الكبير






ارجع إلي فإن الأرض واقفة
كأنما فرت من ثوانيها
إرجع فبعدك لا عقد أعلقه
ولا لمست عطوري في أوانيها
لمن جمالي لمن؟؟
شال الحريرلمن ؟؟
ضفائري منذ أعوام أربيها
إرجع كما أنت صحوا كنت أم مطرا
فما حياتي أنا إن لم تكن فيها




أيتها الأنثى التي
يختلط البحر بعينيها مع الزيتون
يا وردتي ونجمتي وتاج رأسي
ربما أكون مشاغبا . . أو فوضوي الفكر أو مجنون
إن كنت مجنونا . . وهذا ممكن
فأنت يا سيدتي مسؤولة عن ذلك الجنون
أو كنت ملعونا وهذا ممكن
فكل من يمارس الحب بلا إجازة
في العالم الثالث يا سيدتي ملعون




تصورت حبك … طفحاً خفيفاً على سطح جلدي … أداويه بالماء … أو بالكحول … وبررته باختلاف المناخ … وعللته بانقلاب الفصول … وكنت إذا سألوني أقول : هواجس نفس … وضربة شمس … وخدش صغير على الوجه … سوف يزول …
تصورت حبك … نهراً صغيراً … يحيي المراعي … ويروي الحقول 
ولكنه اجتاح بر حياتي … فأغرق كل القرى … وأتلف كل السهول … وجر سريري … وجدران بيتي … وخلفني فوق أرض الذهول …
تصورت في البدء … أن هواك يمر مرور الغمامة … وانك شط الأمان … وبر السلامة … وقدرت أن القضية بيني وبينك .. سوف تهون ككل القضايا … وأنك سوف تذوبين مثل الكتابة فوق المرايا … وأن مرور الزمان … سيقطع كل جذور الحنان … ويغمر بالثلج كل الزوايا …



تصورت أن حماسي لعينيك … كان انفعالاً كأي انفعال … وأن كلامي عن الحب … كان كأي كلام يقال … وأكتشف الآن أني كنت قصير الخيال … فما كان حبك طفحاً يداوى بماء البنفسج و اليانسون … ولا كان خدشاً طفيفاً يعالج بالعشب أو بالدهون … ولا كان نوبة برد … سترحل عند رحيل رياح الشمال … ولكنه كان سيفاً ينام بلحمي … وجيش احتلال … وأول مرحلة في طريق الجنون 

مكابرة


                                      تراني أحبك ؟ لا أعلمُ
سؤال يحيط به المبهمُ
وإن كان حبي افتراضاً. لماذا ؟
إذا لُحتْ طاش برأس الدمُ

                                   وحار الجوابُ بحنجرتي

وجفّ النداء . . .  ومات الفمُ
وفرّ وراء ردائك قلبي
ليلثم منك الذي يلثم
تراني أحبك ؟ لا لا محالٌ
أنا لا أحب ولا أغرمُ
وفي الليل تبكي الوسادة تحتي
وتطفو على مضجعي الأنجمُ
وأسأل قلبي . أتعرفها ؟
فيضحك مني ولا أفهمُ
تراني أحبك ؟ لا لا محالٌ
أنا لا أحب ولا أغرمُ
وإن كنت لست أحبك, تراهُ
لمن كل هذا الذي أنظمُ ؟
وتلك القصائد التي أشدوا بها
أما خلفها امرأة تلهمُ ؟
تراني أحبك ؟ لا لا محالٌ

                                     أنا لا أحب ولا أغرمُ

إلى أن يضيق فؤادي بسري

                                    ألحُ . وأرجو . أستفهمُ

فيهمس لي : أنت تعبدها !
لماذا تكابر . . . أو تكتم
                                                      

هناك تعليق واحد:

  1. مكابرة





    تراني أحبك ؟ لا أعلمُ

    سؤال يحيط به المبهمُ

    وإن كان حبي افتراضاً. لماذا ؟

    إذا لُحتْ طاش برأس الدمُ

    وحار الجوابُ بحنجرتي

    وجفّ النداء . . . ومات الفمُ

    وفرّ وراء ردائك قلبي

    ليلثم منك الذي يلثم

    تراني أحبك ؟ لا لا محالٌ

    أنا لا أحب ولا أغرمُ

    وفي الليل تبكي الوسادة تحتي

    وتطفو على مضجعي الأنجمُ

    وأسأل قلبي . أتعرفها ؟

    فيضحك مني ولا أفهمُ

    تراني أحبك ؟ لا لا محالٌ

    أنا لا أحب ولا أغرمُ

    وإن كنت لست أحبك, تراهُ

    لمن كل هذا الذي أنظمُ ؟

    وتلك القصائد التي أشدوا بها

    أما خلفها امرأة تلهمُ ؟

    تراني أحبك ؟ لا لا محالٌ

    أنا لا أحب ولا أغرمُ
    إلى أن يضيق فؤادي بسري

    ألحُ . وأرجو . أستفهمُ

    فيهمس لي : أنت تعبدها !

    لماذا تكابر . . . أو تكتم

    ردحذف