بعض جراثيم الالتهابات النسائية والالتهابات الفطرية طورت مناعة لبعض المضادات الحيوية. هذا الأمر غير ممكن بالنسبة للعلاج بالحمية. أي أن الجراثيم مهما كانت لا يمكنها أن تطور مناعة ضد الأغذية التي تمنعها من التكاثر. علاج الالتهابات النسائية والالتهابات الفطرية وغيره من الأمراض المعدية مثل أمراض الجراثيم والطفيليات والفيروسات التقليدي يتطلب إجراء زرع مخبري قبل وصف أي مضاد حيوي لمعرفة نوع الميكروب المسبب للالتهابات النسائية والالتهابات الفطرية, بالإضافة لتجارب على عدد كبير من المضادات الحيوية لمعرفة أي منها هو الأفضل في علاج الالتهابات النسائية والالتهابات الفطرية. ولكن في علاج مرض الالتهابات بالغذاء ليس هناك ضرورة للزرع أو التجارب لأن تكاثر ميكروبات مرض الالتهابات النسائية والالتهابات الفطرية هو ظاهرة من نوع (أنثى = توسع) وهناك بعض الأغذية التي تحمل قوة (ذكر = يانغ) قوي وهذه الأغذية ستمنع تكاثر هذه الميكروبات بشكل طبيعي وسليم وتقضي عليها مهما كان نوعها. المضادات الحيوية الدوائية الكيماوية تقضي على كل جراثيم الأمعاء حتى الجيدة منها, ولكن الحمية المناسبة تقضي فقط على الجراثيم التي تسبب مرض الالتهابات النسائية والالتهابات الفطرية وتترك الجراثيم المفيدة في الأمعاء بدون أذى. الأغذية التي تشكل مضادات حيوية طبيعية وتشفي من الالتهابات النسائية والالتهابات الفطريةهي أغذية رخيصة ومتوفرة في كل مكان على عكس المضادات الحيوية والتي بعضها مكلف أو غير متوفر أحيانا. | ||
الماكروبيوتيكوالإلتهابات النسائية والفطريةوالطب الصيني | غالبية الناس يظنون أن إتباع نظام الماكروبيوتيك من أجل الشفاء من الإلتهابات النسائية والفطرية يعني بالضرورة تناول الأغذية اليابانية. هذا ليس صحيحا. هناك بعض الأغذية التي تشكل جزءا من نظام الماكروبيوتيك مثل الميسو والأوميبوشي والجوماشيو الغير متوفرة في منطقة الشرق الأوسط أو متوفرة بسعر باهظ. نحن لدينا في الشرق الأوسط أغذية ذات فوائد تكافئ فوائد هذه الأغذية اليابانية. هذه الأغذية المحلية رخيصة الثمن ومتوفرة في كل مكان ويمكنها أن تعوض عن الأغذية اليابانية المذكورة. يجب على المريض أولا أن يفهم مبدأالماكروبيوتيك ومبدأ التوازن في الماكروبيوتيك (ين ويانغ) أو (ذكر وأنثى) حتى يستطيع فهم حالته الصحية التي أدت إلى ظهور الالتهابات الفطرية والنسائية. وبالتالي الماكروبيوتيك ستساعد المريض على فهم طبيعة الأغذية واختيار الأغذية التي تناسب حالته الصحية وتشفيه من الالتهابات الفطرية والنسائية. يرجى قراءة إذا كان نظام الماكروبيوتيك يدعو لتناول الأغذية المحلية, فلماذا ينصحنا خبراء الماكروبيوتيك بتناول الأغذية اليابانية؟ | |
الإلتهابات الفطرية والنسائية والهرم الغذائي | المعدة بيت الداء والحمية رأس كل دواء, وهذا صحيح حتى للإلتهابات الفطرية والجرثومية والنسائية. ولكن بعض الأغذية ستفيد مريض الالتهابات الفطرية والنسائية وتحد من انتشار المرض وتساعد على الشفاء التام التدريجي, وأغذية أخرى ستزيد وتسرع من حدة وانتشار الالتهابات الفطرية والنسائية وتجعل المشكلة أسوء. الهرم الغذائي هو فقط خطوط عامة وعريضة عن التغذية وليس فيها أية معلومات مفيدة للشفاء من الإلتهابات الفطرية والنسائية أو غيره من الأمراض. | |
الإلتهابات الفطرية والنسائية وحبوب الفيتامين والمعادن | الغذاء دائما أفضل دواء. عند إتباع نظام تغذية مصمم خصيصا لمريض التهابات فطرية أو بولية أو نسائية, ليس هناك ضرورة لتناول أية حبوب فيتامين أو معادن إضافية. بعض الفيتامينات والمعادن قد يكون لها تأثير سلبي على مريض الإلتهابات الفطرية والنسائية عندما يتم تناولها بشكل عشوائي أو بكميات كبيرة. مثلا, حبوب الفيتامين C وحبوب الحديد والتي هي من نوع أنثى (ين) سيكون لها تأثير سلبي حاد على مرضى الالتهابات الفطرية والنسائية وتسبب في زيادة انتشار المرض. | |
مشكك؟ | من الطبيعي أن يكون الإنسان مشككا في علاج طبيعي وسهل للإلتهابات الفطرية والبولية والنسائية. ولكن المعلومات المذكورة هنا هي ليست لتسويق أي دواء كيماوي أو عملية مكلفةولا حتى خلطة أعشاب سرية أو حبوب باهظة الثمن. هذه المبادئ هي قوانين الدنيا مشروحة ببساطة. حتى أبقراط (أبو الطب الغربي) استنتج وقال في آخر حياته أن "غذاؤك سيكون دواؤك". كما يذكر في كتاب ناي تشينغ (أشهر كتاب في الطب الصيني): "الأمراض التي لا تشفى بالدواء, يمكن شفاؤها فقط بالغذاء". الغذاء هو فعلا أفضل دواء, إذا كان المرض التهابات فطرية أو بولية أو نسائية أو أي مرض آخر. تباع النظام الغذائي المناسب, التحسن في الالتهابات النسائية والالتهابات الفطرية يكون عادة تحسنا سريعا, مثل زوال حرقة البول خلال أيام فقط. ويصاحب هذا التحسن أيضا تحسن في نفسية المريض خلال أيام قليلة. |
لدي أنفع البرامج الغذائية لعلاج أكثر الأمراض إنتشارا للمفاهمه يرجى الإتصال بي050 889 2102 مكملbestNaturalfoodsذوتركيبة طبيعية غذائية فريدة من نوعها لعدد16نوعا وتم تحضيرها بنسب مدروسة وهي : المعادن والإنزيمات والكلوروفيل, والفيتامينات ذات القيمة الغذائية وتمت زراعة الأوراق الغذائية المستنبته من بذور عضوية منتقاه علي إرتفاع عالي, وتم سقاؤها بمياه الينابيع الجبلية وتم حصادها وهي في أوج وذروة قيمتها الغذائية ولم يستخدم الأسمدة الكيميائية مفيدة جدا لمرضى السكري Naturaldiabets.sa
الأربعاء، 6 أبريل 2011
أسئلة طبية لحل مشكلة الإلتهابات النسائية والإفرازات الغير مرغوب بها
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق